الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير والباوردي في معرفة الصحابة وابن عساكر من طريق أسيد بن صفوان وله صحبة عن علي بن أبي طالب قال {الذي جاء بالحق} محمد
وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي في قوله
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن الضريس وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد أنه كان يقرأ "والذي جاء بالصدق وصدقوا به" قال: هم أهل القرآن يجيئون بالقرآن يوم القيامة يقولون: هذا ما أعطيتمونا قد اتبعنا ما فيه.
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي في قوله
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة قال: قال لي رجل: قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم لتكفن عن شتم آلهتنا أو لتأمرنها فلتخبلنك. فنزلت
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم وابن جرير عن قتادة {ويخوفنك بالذين من دونه} قال: بالآلهة قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد ليكسر العزى فقال سادنها: - وهو قيمها - يا خالد إني أحذركها لا يقوم لها شيء، فمشى إليها خالد بالفأس وهشم أنفها.
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد عن مجاهد
أخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والطبراني في الأوسط وأبو الشيخ في العظمة والضياء في المختارة عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس في قوله
وأخرج جويبر عن ابن عباس في الآية قال: سبب ممدود بين السماء والأرض، فأرواح الموتى وأرواح الأحياء إلى ذلك السبب، فتعلق النفس الميتة بالنفس الحية، فإذا أذن لهذه الحية بالأنصراف إلى جسدها لتستكمل رزقها، أمسكت النفس الميتة وأرسلت الأخرى.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن فرقد قال: ما من ليلة من ليالي الدنيا إلا والرب تبارك وتعالى يقبض الأرواح كلها مؤمنها وكافرها. فيسأل كل نفس ما عمل صاحبها من النهار وهو أعلم، ثم يدعو ملك الموت فيقول: اقبض هذا، واقبض هذا من قضى عليه الموت
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن سليم بن عامر أن عمر بن الخطاب قال: العجب من رؤيا الرجل أنه يبيت فيرى الشيء لم يخطر له على باله فتكون رؤياه كأخذ باليد، ويرى الرجل الرؤيا فلا تكون رؤياه شيئا! فقال علي بن أبي طالب: أفلا أخبرك بذلك يا أمير المؤمنين؟ يقول الله تعالى
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي أيوب. أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين كان نازلا عليه في بيته حين أراد أن يرقد قال كلاما لم نفهمه قال: فسألته عن ذلك فقال "اللهم أنت تتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فتمسك التي قضي عليها الموت، وترسل الأخرى إلى أجل مسمى، أنت خلقتني، وأنت تتوفاني، فإن أنت توفيتني فاغفر لي، وأن أنت أخرتني فاحفظني".
وأخرج البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفضه بداخلة إزاره فإنه لا يدري ما خلفه عليه، ثم ليقل: اللهم باسمك ربي وضعت جنبي وباسمك أرفعه، أن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به الصالحين من عبادك".
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفره الذي ناموا فيه حتى طلعت الشمس، ثم قال: "إنكم كنتم أمواتا فرد الله إليكم أرواحكم".
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد والبخاري وأبو داود والنسائي عن أبي قتادة رضي الله عنه. أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لهم ليلة الوادي: "إن الله قبض أرواحكم حين شاء، وردها عليكم حين شاء".
وأخرج ابن مردويه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فقال: "من يكلؤنا الليلة؟ فقلت: أنا. فنام، ونام الناس، ونمت، فلم نستيقظ إلا بحر الشمس. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيها الناس إن هذه الأرواح عارية في أجساد العباد، فيقبضها إذا شاء، ويرسلها إذا شاء".
وأخرج الطبراني عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: "كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فلم يستيقظ حتى طلعت الشمس، فأقام الصلاة ثم صلى بهم. ثم قال: إذا رقد أحدكم فغلبته عيناه فليفعل هكذا.. فإن الله سبحانه وتعالى {يتوفي الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها} ".
أخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والبيهقي في البعث والنشور عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج الطستي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله عز وجل
إذا غض النفاق لها اشمأزت * وولته عشورته زبونا
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير عن قتادة رضي الله عنه في قوله
أخرج مسلم وأبو داود والبيهقي في الأسماء والصفات عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل افتتح صلاته"اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل
أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن جرير عن السدي رضي الله عنه في قوله
|