الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن مردويه عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية
وأخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول عن ابن عمر رضي الله عنهما. أن رجلا قال: يا نبي الله أي المؤمنين أكيس؟ قال "أكثرهم ذكر للموت، وأحسنهم له استعدادا، وإذا دخل النور القلب انفسح واستوسع. فقالوا ما آية ذلك يا نبي الله؟ قال: الإنابة إلى دار الخلود، والتجافي عن دار الغرور، والاستعداد للموت قبل نزول الموت" ثم أخرج عن أبي جعفر عبد الله بن المسور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نحوه، وزاد فيه
أما قوله تعالى:
وأخرج الترمذي وابن مردويه وابن شاهين في الترغيب في الذكر في شعب الإيمان عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله، فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله قسوة للقلب، وإن أبعد الناس من الله القاسي".
وأخرج أحمد في الزهد عن أبي الجلد رضي الله عنه. أن عيسى عليه السلام أوصى إلى الحواريين: أن لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله فتقسوا قلوبكم، وإن القاسي قلبه بعيد من الله ولكن لا يعلم.
وأخرج ابن مردويه عن علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أكل العباد ونومهم عليه قسوة في قلوبهم".
وأخرج العقيلي والطبراني في الأوسط وابن عدي وابن السني وأبو نعيم كلاهما في الطب والبيهقي في شعب الإيمان وابن مردويه عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أذيبوا طعامكم بذكر الله والصلاة، ولا تناموا عليه فتقسوا قلوبكم".
وأخرج ابن مردويه عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يورث القسوة في القلب ثلاث خصال. حب الطعام، وحب النوم، وحب الراحة". والله أعلم.
أخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قالوا: يا رسول الله لو حدثتنا فنزل
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله {مثاني} قال: القرآن يشبه بعضه بعضا، ويرد بعضه إلى بعض.
وأخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد رضي الله عنه
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن سعيد بن جبير رضي الله عنه في قوله {متشابها} قال: يفسر بعضه بعضا، ويدل بعضه على بعض.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن أبي رجاء رضي الله عنه قال: سألت الحسن رضي الله عنه عن قول الله تعالى
وأخرج عبد بن حميد عن أبي [؟؟] رضي الله عنه قال: سأل عكرمة رضي الله عنه عنها، وأنا أسمع فقال: ثنى الله فيه القضاء.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج رضي الله عنه في قوله
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر وابن مردويه وابن أبي حاتم وابن عساكر عن عبد الله بن عروة بن الزبير قال: قلت لجدتي أسماء رضي الله عنها كيف كان يصنع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قرأوا القرآن؟ قالت: كانوا كما نعتهم الله تعالى تدمع أعينهم، وتقشعر جلودهم. قلت: فإن ناسا ههنا إذا سمعوا ذلك تأخذهم عليه غشية، فقالت: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
وأخرج الزبير بن بكار في الموفقيات عن عامر بن عبد الله بن الزبير رضي الله عنه قال: جئت أمي فقلت: وجدت قوما ما رأيت خيرا منهم قط، يذكرون الله تعالى فيرعد أحدهم حتى يغشى عليه من خشية الله فقالت: لا تقعد معهم. ثم قالت: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتلو القرآن، ورأيت أبا بكر وعمر يتلوان القرآن فلا يصيبهم هذا. أفتراهم أخشى من أبي بكر وعمر؟
وأخرج ابن أبي شيبه عن قيس بن جبير رضي الله عنه قال: الصعقة من الشيطان.أخرج سعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن المنذر عن إبراهيم رضي الله عنه في الرجل يرى الضوء قال: من الشيطان، لو كان يرى خيرا لأوثر به أهل بدر.
وأخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه: إذا اقشعر جلد العبد من خشية الله تحاتت عنه خطاياه كما يتحات عن الشجرة البالية ورقها.
وأخرج الحكيم الترمذي عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال: ليس من عبد على سبيل ذكر سنة ذكر الرحمن فاقشعر جلده من مخافة الله تعالى إلا كان مثله مثل شجرة يبس ورقها وهي كذلك فأصابتها ريح تحات [؟؟] ورقها كما تحات عن الشجرة البالية ورقها، وليس من عبد على سبيل وذكر سنة وذكر الرحمن ففاضت عيناه من خشية الله إلا لم تمسه النار أبدا.
أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ينطلق به إلى النار مكتوفا ثم يرمى فيها، فأول ما تمس وجهه النار.
أخرج الآجري في الشريعة وابن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج الديلمي في مسند الفردوس عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله
وأخرج ابن شاهين في السنة عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "القرآن كلام الله غير مخلوق".
وأخرج ابن أبي حاتم في السنة والبيهقي في الأسماء والصفات عن الفرج بن زيد الكلاعي رضي الله عنه قال: قالوا لعلي رضي الله عنه: حكمت كافرا ومنافقا فقال: ما حكمت مخلوقا، ما حكمت إلا القرآن.
وأخرج البيهقي وابن عدي عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال: القرآن كلام الله، وليس كلام الله بمخلوق.
وأخرج البيهقي عن عكرمة رضي الله عنه قال: صلى ابن عباس رضي الله عنهما على جنازة، فلما وضع الميت في قبره قال له رجل: اللهم رب القرآن اغفر له. فقال له ابن عباس رضي الله عنه: مه، لا تقل مثل هذا، منه بدا وإليه يعود. وفي لفظ فقال ابن عباس: ثكلتك أمك..! إن القرآن منه.
وأخرج البيهقي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: القرآن كلام الله.
وأخرج البيهقي عن سفيان بن عيينة رضي الله عنه قال: أدركت مشيختنا منذ سبعين سنة منهم عمرو بن دينار يقولون: القرآن كلام الله ليس بمخلوق.
وأخرج البيهقي عن جعفر بن محمد عن أبيه قال: سأل علي بن الحسين عن القرآن فقال: ليس بخالق ولا بمخلوق، وهو كلام الخالق.
وأخرج البيهقي عن قيس بن الربيع قال سألت جعفر بن محمد رضي الله عنه عن القرآن فقال: كلام الله قلت: مخلوق؟ قال: لا. قلت: فما تقول فيمن زعم أنه مخلوق؟ قال: يقتل ولا يستتاب.
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة رضي الله عنه
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قرأها"ورجلا سلما لرجل" بغير ألف منصوبة اللام.
وأخرج ابن أبي حاتم عن مبشر بن عبيد القرشي رضي الله عنه قال: قراءة عبد الله بن عمر رضي الله عنه
أخرج عبد بن حميد والنسائي وابن أبي حاتم والطبراني وابن مردويه عن ابن عمر رضي الله عنه قال: لقد لبثنا برهة من دهرنا ونحن نرى أن هذه الآية نزلت فينا، وفي أهل الكتابين من قبل
وأخرج نعيم بن حماد في الفتن والحاكم وصححه وابن مردويه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: عشنا برهة من دهرنا ونحن نرى هذه الآية نزلت فينا
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن مردويه عن ابن عمر
رضي الله عنهما قال: نزلت علينا الآية
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن عساكر عن إبراهيم النخعي رضي الله عنه قال: أنزلت هذه الآية
وأخرج عبد بن حميد عن الفضل بن عيسى رضي الله عنه قال: لما قرأت هذه الآية
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد الرزاق واحمد وابن منيع وعبد بن حميد والترمذي وصححه وابن أبي حاتم والحاكم وصححه وابن مردويه وأبو نعيم في الحلية والبيهقي في البعث والنشور عن الزبير بن العوام رضي الله عنه قال: لما نزلت
وأخرج ابن جرير والطبراني وابن مردويه وأبو نعيم عن عبد الله بن الزبير رضي الله عنه قال: لما أنزلت هذه الآية
وأخرج سعيد بن منصور عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: لما نزلت
وأخرج أحمد بسند حسن عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليختصمن يوم القيامة كل شيء حتى الشاتين فيما انتطحتا".
وأخرج الطبراني وابن مردويه بسند لا بأس به عن أبي أيوب رضي الله عنه. أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أول من يختصم يوم القيامة الرجل وامرأته. والله ما يتكلم لسانها ولكن يداها ورجلاها، يشهدان عليها بما كانت لزوجها، وتشهد يداه ورجلاه بما كان يوليها. ثم يدعى الرجل وخادمه بمثل ذلك، ثم يدعى أهل الأسواق وما يوجد، ثم دوانق ولا قراريط ولكن حسنات هذا تدفع إلى هذا الذي ظلم، وسيئآت هذا الذي ظلمه توضع عليه، ثم يؤتى بالجبارين في مقامع من حديد فيقال: أوردوهم إلى النار. فو الله ما أدري يدخلونها أو كما قال الله
وأخرج أحمد والطبراني بسند حسن عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أول خصمين يوم القيامة جاران".
وأخرج البزار عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يجاء بالأمير الجائر فتخاصمه الرعية".
وأخرج ابن منده عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: يختصم الناس يوم القيامة حتى يختصم الروح مع الجسد. فتقول الروح للجسد أنت فعلت، ويقول الجسد للروح أنت أمرت وأنت سولت. فيبعث الله تعالى ملكا فيقضي بينهما، فيقول لهما: إن مثلكما كمثل رجل مقعد بصير وآخر ضرير دخلا بستانا فقال المقعد للضرير: أني أرى ههنا ثمارا ولكن لا أصل إليها. فقال له الضرير: اركبني فتناولها، فركبه فتناولها، فأيهما المعتدي؟ فيقولان: كلاهما فيقول لهما الملك: فإنكما قد حكمتما على أنفسكما. يعني أن الجسد للروح كالمطية وهو راكبه.
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس ْرضي الله عنهما في قوله
وأخرج أحمد في الزهد عن أبي الدرداء رضي الله عنه. أن رجلا أبصر جنازة فقال: من هذا؟ قال: أبو الدرداء رضي الله عنه: هذا أنت هذا أنت.. يقول الله
|